العاشر أصلهما قول الإمام بن الدزلي افتحنك يحسب أدء وكسره فق قوله تعالى الأحزاب وقوله الأحزاب وقوله الأعراب يقرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا يحسبون لحزاب وإن ياتي لحزاب في العراب يقول الإمام الشاطبي وحرك الورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودلل مخالفة أبي جعفر
ورشا في النقل قول الإمام ابن الجزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بدا ورد أن أبد الأم من أبه نقلا ولكلفنا الحمزة في حال الوصل السكت قولا واحدا ولكلاد السكت وتركو وفي حال الوقف يقرأ حمزة بوجهين هما النقل والسكت ولا يقرأ لخلاد من طريق الشاطبية في حال الوقف بوجه التحقيق من غير سكت السكت هكذا يحسبون أحزاب لم يذهب يأتل أحزاب
يود في الأعراب يسألون عنه وسبق تطبيق النقل عند تطبيقه لورش وترك السكت معلوم داريل النقل لحمزة وقفا من الروايتين قول الإمام الشاطبي وعن حمزة في الوقف خلف وهو معطوف على النقل في قوله وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسئلا ودليل السكت بخلف عن حمزة قول الناظم وعنده روا خلف في الوصل سكتا مخللا ودليله لحمزة
من الروايتين قول الإمام الشاطبي وبعضهم ندى اللام للتعريف عن حمزة تلا فالملاحظ أن السكت ذكر لخلف من المذهبين ولم يذكر لخلاد إلا في المذهب الثاني ومن ثم كان لخلاد الخلاف في السكت وكان لخلف السكت قولا واحدا دليل مخالفة خلف العاشر لحمزة قول الإمام ابن الجزري فشى وحقق همزا الوقف والسكت أهملا وبعض العلماء يجوز السكت
لإدريس قوله تعالى وإن 2- عند الوقف على هذه الكلمة يكون لحمزة وجهان له في الهمزة التحقيق كبقية القراء هكذا وإن وله التسيل بين بينها كذا وإن يقول الإمام الشاطبي وما فيه ملفا واسطا بزوائد دخلنا عليه فيه وجهان أعملا كما ها ويا واللام والبا ونحوها ولا مات تعريف لمن قد تأملا فدل ذلك على أن لحمزة وجهين هنا له التحقيق
والتغيير والتغيير يصرف إلى التسهيل بين بين من قول الناظم وفي غير هذا بين بين ودل مخالفة خلف العاشر لحمزة قول الإمام ابن الجزري فشى وحقق همز الوقف والجدير بالذكر أنه عند الابتداء بوجه النقل لمن ينقل وجهان له أن يبدأ بهمزة الوصل هكذا الأحزاب العراب، وله أن يبدأ باللام هكذا الأحزاب العراب، يقول الإمام الشاطبي وتبدأ
بهمز الوصل في النقل كله وإن كنت معتدًا بعارضه فلا ومعلوم أن النقل يكون لحمزة في حال الوقف فقط جوازًا أما ورش فله النقل في الحالين قوله تعالى يأتي همز ساكن وقع فاء للكلمة يقرأ بإبداله ألفا هنا ورش في الحالين وكذا السوسي وأبو جعفر يوافقهم همزة في حال الوقف فقط ويقرأ الباقون بالهمز في الحالين ومعهم همزة في حال الوصل
الإبدال هكذا يا والهمز هكذا يا داريل الإبدال لورش قول الإمام الشاطبي إذا سكنت فاء من الفعل همزة فورش نريها حرف مد مبدلا سوى جملة الإيواء والواو عنه إن تفتح إثرى الضم نحو مؤجلا ودارل الإبدال للسوسي قول الناظم ويبدل للسوسي كل مسكن من الهمز مدا غير مجزوم نهملا ودارل الإبدال لحمزة وقفا قوله فأبدله عنه حرف مد مسكنا
ومن قبله تحريكه قد تنزلا 2- ودلل الإبدال لأبي جعفر قول الإمام ابن الجزري، وابدلا إذا غير أنبئهم ونبئهم فلا. 3- ودلل مخالفة يعقوب للسوسي قول الإمام ابن الجزري، وساكنه حقق حماه. 4- ودلل مخالفة خالف العاشر لحمزة قول الإمام ابن الجزري، فشى وحقق همز الوقف. يقرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها ما حث في الهمزة في
الحالين هكذا لَوَنَّهُمْ عَنَا بَائِكُمْ يقول الناظم وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودل المخالفة أبي جعفر ورشا في النقل قول الإمام بن الجزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بدى ورد أن أبدي الأم ملء بهنقلا ولكلف عن حمزة في حال الوصل ترك السكت والسكت أما خلاد فليس له في حال الوصل إلا ترك السكت أما في حال
الوقف فلكلف عن حمزة ثلاثة أوجه له النقل وترك السكت والسكت أما خلاد فله وجهال فقط هما النقل وترك السكت النقل لحمزة وقفا من قول الناظم وعن حمزة في الواقع في خلفهما اعطوف على النقل في قول الناظم وحرك الورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا ودلل السكت لخلف قول الناظم وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ودلل ترك
السكت له قوله وبعضهم لدل لا من التعريف عن حمزة تلا وشيء وشيئا لم يزد فالملاحظ أن خلفاً ذكر له السكت في المذهب الأول، ولم يذكر له السكت في المذهب الثاني، ومن ثم كان له الخلاف في السكت. أما خلاد فلم يذكر له سكت في المذهبين، فدل ذلك على أنه يقرأ بالتحقيق من غير سكت. مع العلم أن حمزة من الروايتين له في حال الوقف النقل،
كما سبق بيان ذلك. دليل مخالفة خلف العاشر لحمزة القول الأمام بن الجزري فشى وحق قحمز الوقف والسكت أهملا وبعض العلماء يجوز السكت لإدريس السكت في حال الوصل هكذا يودوا لو أنهم بادون عن أمبائكم ولو كانوا وكذلك 2- عندما يقف خلف له السكتو، والنقل سبق تطبيقه لورشٍ قولوه تعالى أنهم، وقولوه أنبائكم، وقولوه فيكم 3- بهذه
الألفاظ ميم جمعٍ بعدها محركٌ ليس همزة قطعٍ، فيقرأ بصلتها بواو حال الوصل ابن كثيرٍ وأبو جعفرٍ، و لقالون الإسكان والصلة، والباقون يقرأون بإسكان الميم وصلة وفي حال الوقف يقف القراء جميعا بإسكان الميم. الصلة هكذا. يودوا لو أنهم بادون في الأعراب يسألون عن أمبائكم ولو كانوا فيكم ما قاتلوا إلا. ويدوز أيضا التوسط في
المنفصل لقالون. هكذا. ولو كانوا فيكم ما قاتلوا إلا قليلا دليل الصلة قول ناظم وصل ضم ميم الجمع قبل محرك دراكن وقالون بتخيره جلا وفي الدرة يقول ابن الديزري وصل ضم ميم الجمع أصل قوله تعالى يسألون عند الوقف على هذه الكلمة يكون لحمزة النقل هكذا يسالون و له أيضاً إبداً للحمزة ألفاً هكذا يسالون ووجه إبداً للحمزة ألفاً
على أن الحمزة مرسومة بصورة الألف وهذا في بعض الرسوم داريل النقل قول الناظم و حضرك به ما قبله متسكناً وأسقطه حتى يرجع اللفظ أسهلاً و داريل الإبداً قوله وقد روا أنه بالخط كان مسهلا ويقرأ رويس بتشديد السين مفتوحا وألف بعدها هكذا يساءلون وبناء على هذا يكون المد له من قبيل المد الواجب المتصل ومذهبه فيه التوسط يقول
الناظم في الدرة ويساءل طلا وسيأتي الدليل على مذاهب القراء في المد الواجب المتصل عند الحديث عن كلمة أمبائكم أما باخي القراء فإنهم يقرأون بإسكان السين هكذا يسألون عن والجدير بالذكر أن خلف العاشرة يخالف حمزة في تغيير الهمزة وقفا من قول الناظم فشاو حقق همزا الوقف وبعض العلماء يجوز السكت لإدريس في الساكن الموصول
هكذا يسألون وهذا في الحالين له قوله تعالى أم بائكم مد واجب متصل يقرأ فيه بالطول ورش وحمزة ويقرأ باقي القراء بالتوسط ويقول الإمام ابن الجزري في الدرة ومدهم وسط ويقول الشيخ حسن الحسيني في إتحاف البرية ومنفصلا أشبع لورش وحمزة كمتصل وقال بعضهم طولا لورش وحمزة ووسطا لمن بقي وفي حال الوقف على كريمة أمبائكم يكون لحمزة
تسيل الهمزة مع المد والقصر في الألف قبلها هكذا أمباهكم أمباهكم درل التسهيل قول الناظم سوى أنه من بعد ما ألف درى يسهله مهما توسط مدخل ودرل المد والقصر حال التسهيل قوله وإن حرف مد قبل همز مغيّر يدزقصره والمد ما زال أعدلا ودليل تقديم المد على القصر حال التسهيل قول الشيخ حسن الحسيني وإن حرف مد قبل همز مغير يدز قصره
والمد ما زال أعدلا إذا أثر الهمز المغير قد بقي ومعحظ فيه فالقصر كان مفضلا وعند وصل كلمة عن بكلمة أمبائكم مع الوقف عليها يكون الخلف عن حمزة النقل و ترك السكت والسكت في الساكن المفصول و كل من هذه الأوجه الثلاثة مع الوجهين في كلمة أمبائكم و من ثم تكون الأوجه الجائزة لخلف عن حمزة ستة أما خلاد فله وجهان في الساكن
المفصول مع الوجهين في أمبائكم وقفا ومن ثم يكون له أربعة أوجه فنقرأ لخلف عن حمزة وقفا هكذا عن أمباهكم ومعه خلاد في هذين الوجهين ونقرأ له أيضا هكذا عن أمباهكم ومعه أيضا خلاد في هذين الوجهين أما الوجهان الزائدان له فهما عن أمباهكم قوله تعالى قاتلوا إلا مد جائز منفصل يقرأ فيه بالقصر قولا واحدا إبن كفير وسوسي وأبو جعفر
ويعقوب ويقرأ قارون والدوري عن أبي عمر بالقصر والتوسط ويقرأ ورش وحمزة بالطول ويقرأ ابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر بالتوسط يقول الإمام الشاطبي إذا ألف أو ياؤها بعد كسرة أو الواوان ضم لك الهمزة ولا فإن ينفصل فالقصر بادله طالبا بخلفه ما يرويك دروا ومخضلا ويقول الإمام بن الدزري ومدهم وسط ومنفصل قاصلاً ألا حز
ويقول صاحب إتحاف البرية ومنفصل أشبع لورش وحمزة كمتصل والشام مع عاصم تلاء بأربعة ثم الكسائي كذا جعلاً